الحمد لله
حكم الحامل والمرضع
لا خلاف في أن الحامل والمرضع إذا خافتا على أنفسهما أوخافتا على ولدهما جاز لهما الفطر
ولكن هل تفطران وتفديان وتقضيان ؟أو تقضيان ولا تفديان ؟أو تفطران وتفديان ولا تقضيان أو يفرق بين الحامل والمرضع ؟
أولا : مذهب المالكية
في المدونة
متى يجب الإمساك
من مباحث المعاملات المالية في ورد الليلة، من سورة يوسف
قال الأمين العام لجمعية المستقبل للدعوة والثقافة والتعليم الدكتور شيخنا ولد سيدي الحاج إن التربية هي أهم مرتكزات عمل الجمعية وهو ما يقتضى أن تعطى أولوية خاصة من قبل المشرفين التربويين.
نظمت فرع جمعية المستقبل للدعوة والثقافة التعليم في مدينة لعيون بولاية الحوض الغربي حفلا قرآنيا رمضانيا تضمن إفطارا جماعيا حضوره ضيوف رسميون وشيوخ وقراء وجمع من سكان المدينة.
بدأ كلمة ترحيبية تعريفية بالجمعية قدمها الشيخ محمد ولد سيد أحمد العالم تلتها كلمة العمدة أج ولد أدي .
تتالت الكلمات والمحاضرات والقراءات حيث ألقى كل من الأستاذ السالك ولد الشيخ والشيخ سعدنا ولد المصطفى محاضرة حول سبل اغتنام الشهر الكريم بالطاعات والقربات
كثيرا مايقع السؤال عن الصائم يشرب اوياكل اويتذوٌق طبخه اويتمضمض اويستنثر فيسبقه ذلك إلى الحلق
اوإلى المعدة نسيانا منه.
وهي مسألة خلافية ذهب فيها مالك وشيخه ربيعة
إلى وجوب القضاء،
وذهب جمهور العلماء إلى صحٌة الصوم واستدلوا
بحديث البخاري :عن أبي هريرة رضي الله عنه
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
《 إذا نسي فأكل وشرب فليتم صومه
فإنما أطعمه الله وسقاه》
من ورد الرابعة من شهر رمضان المبارك تعلّمنا أنّ الإسلام لا يزايد عليه في مجال رفع المظالم, ورعاية الضعيف, وذلك من خلال الأمثلة التالية :
1 – استحقاق اليتامى أموالهم غير منقوصة كمّا أو نوعا : (وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا )
من ورد الرابعة من شهر رمضان المبارك تعلّمنا أنّ الإسلام لا يزايد عليه في مجال رفع المظالم, ورعاية الضعيف, وذلك من خلال الأمثلة التالية :
1 – استحقاق اليتامى أموالهم غير منقوصة كمّا أو نوعا : (وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا )
( إن الإنسان يحتاج إلى تغيير نفسه دائما ، باعتبارها أصلا لكل ما يصيبه من سوء ، قال تعالى : (أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. )
هذا رمضان قد أظلنا بهيبته وعظمته ؛ وعلى سبيل التذكير: فهذه خلاصةُ ما صَح وثبت في حقه من فضائل وصفات:
1- أنه شهر القرآن، فيه أُنزل أول مره، وفيه يُطلب أن يُتلى ويُثَنّى ويٌتدبر.. إلى قيام الساعة.
2- تُفتَّح فيه أبوابُ الجنة.
3- وتُغلَّق أبوابُ النار.
4- وتُصَفَّد الشياطين.
5- فيه ينادي مناد من قبل الله: (يا باغيَ الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر).
6- تفتح فيه أبواب السماء، ويُستجاب الدعاء.
